نظرية القيود (
بالإنجليزية: Theory of constraints) تعتمد المبدأ المعروف أن "قوة السلسلة هي بقوة أضعف حلقاتها" كنموذج الإدارة الجديدة. وهذا يعني أن العمليات والمنظمات وغيرها ، هي عرضة لأن يسبب أضعف شخص أو أضعف جزء منها الضرر فيها أو تخريبها، أو على الأقل التأثير سلبا على النتائج المرجوة.
المنهج التحليلي مع نظرية القيود يأتي من الزعم بأن أي نظام قابل للإدارة هو محدود لجهة تحقيق المزيد من أهدافه بسبب عدد قليل جدا من القيود، وبأن هناك دائما قيد واحد على الأقل. ومن هنا فإن نظرية القيود تسعى إلى التعرف على المعوقات أو القيود وإعادة هيكلة بقية المنظمة على أساسها، من خلال استخدام خمس خطوات التركيز.