رجل مستلقي على حائط بالقرب من القلعة
نوم هاديء حيث لا ضوضاء سيارات ولا باصات ولا أي صوت ( صناعي )
أحد قصور محمد علي .. وهذا القصر موجود في شبرا الخيمة ...
ظل فترة طويلة مُهمل وغير مُستغل .. ومنذ سنتين تم ترميمه وتجديده وتم صرف 50 مليون جنيه عليه حتى أصبح في حالة رائعة
يزوره الآن السياح ... كما تعقد به بعض المؤتمرات
نقاب المرأة المصرية في القرن الماضي
كانت المرأة لا تخرج من بيتها سوى إذا كانت ذاهبة لزيارة صديقتها أو إلى ما يسمى وقتها بالـ ( حمامات ) وهي ما يعرف الأن بالساونا والمساج ( spa )
فإذا خرجت إلى صديقتها .. جهّز لها الخادم أحد الخيول ورافقها إلى هناك ومعها أختها أو أحد أقربائها
أما الحمامات فقد كانت من المتع الرائعة في ذلك الوقت .. وكتب عنها الرحالة الأجانب كثيراً ووصفوها أنها في غاية المتعة
وبالطبع كان لها وقت محدد للرجال ووقت آخر للنساء .. ويخرج منها الشخص وكأنه ولد من جديد ولا يكاد يشعر بجسمه