إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-2010, 07:53 AM
  #71
madkour
مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 112
افتراضي مشاركة: مواقف

بالفعل مذكر فيه من العظة والعبر لمن يتدبر وان كانت لاتخلو من الفكاهة -فبارك الله لك وعليك وزادك من العلم
madkour غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-19-2010, 01:59 AM
  #72
حسام هداية
 الصورة الرمزية حسام هداية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 5,163
افتراضي مشاركة: مواقف


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
__________________


حسام هداية غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-19-2010, 02:01 AM
  #73
حسام هداية
 الصورة الرمزية حسام هداية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 5,163
افتراضي مشاركة: مواقف


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه )
__________________


حسام هداية غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-19-2010, 02:04 AM
  #74
حسام هداية
 الصورة الرمزية حسام هداية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 5,163
افتراضي مشاركة: مواقف


كان أحد السلف أقرع الرأس..
أبرص البدن..
أعمى العينين..
مشلول القدمين واليدين ..
وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً"

فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟
أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟

فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.
__________________


حسام هداية غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-19-2010, 02:07 AM
  #75
حسام هداية
 الصورة الرمزية حسام هداية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 5,163
افتراضي مشاركة: مواقف


كان لأحد الملوك وزيرا حكيما
وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.

وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ في الصيد فكان سيُقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير.
__________________


حسام هداية غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:18 PM