accountant_love2011

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااا

منى المدنى

عندى سؤال عن فروق تقييم المخزون : أرجو الافادة على وجه السرعة : و السؤال هو
ظهر فى الميزانية بند فرق تقييم المخزون ( وذلك بسبب أنه فى تاريخ تقييم المخزون تم تقييمه بصافى القيمة البيعية و التى كانت أقل من التكلفة و ذلك تطبيقا للمعيار و الذى أوجب تقييم المخزون أما بصلفى القيمة البيعية أو التكلفة أيهما أقل )
وعند فحص ضريبة المبيعات عن تلك السنة أصر المأمور على اخضاع هذه الخسارة للضريبة و ذلك بزعم أنه يجب أن لا تزيد الضريبة المستحقة للشركة عن الضريبة المخصومة وطلب تفريغ بيانات رسائل الوارد من الخارج و حصر الضريبة المسددة من واقعها - ثم استبعاد المصروفات المحملة على الرسائل و ضرب الصافى فى سعر الضريبة و مقارنتها بالضريبة المسددة - و الفرق يحصل عنه ضريبة - ما مدى صحة هذا الاجراء - أم أنه اختراع من المامور للحصول على ضريبة - لأنى وبعد كل سنوات المزاولة لم أقابل هذا الاجراء0 أرجو الافادة اذا كان احد مر بهذة التجريبة من قبل 0

tomgolden22

يوم بعد يوم افتخر بانني عضو في هذا المنتدي الرائع واشهد بانكم اصحاب فضل علمي علي وادعو الله ان يرفع شأنكم في الدنيا ويرزقني وايكم الجنة ان شاء الله

essam atwa

الاستاذ احمد بارك اللة فيك ويجغلة فى مبزان حسناتك
ولاكن لى اقتراح وهو
ان يتم الفهرسة بتسلسل تجانس المواضيع المتشابهة معا
لانة سوف يكون مرجع لمن يريد الاستفادة من خبرات الاساتذة الافاضل
وجزاك اللة خبرا
أخيكم / عصام عبد العزيز

الاسلم هو الحل

مشكور جدا يا باشا

الاسلم هو الحل

مشكور جدا جدا

الاسلم هو الحل

شكراأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاا

أحمد محمد الصعيدى

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
بصراحة حضرتك يجب شكرا بشكل خالص لانه تعجز جميع كلمات الشكر عن رد الجميل في توفير كافة المعلومات وتبسيطها وتجميعها ايضا ليستفاد منها الجميع
ولكن الاجر الاعظم والثواب عند الله
[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________
قال صلى الله عليه وسلم: << أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .. >> صححه الألباني الأحاديث الصحيحة رقم (906)

usama_rafat

شكرا بجد لحضرتك