هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس
بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات
الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة
الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر
مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق ..
والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني ..
ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها ..
فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة ..
لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم
بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية ..
الحل ...؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها ......
وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا ..
حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض،
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى
الأرض السالبة الشحنة
.... وبالتالي تتم عملية التفريغ ..
خاصة عند السجود على الأعضاء السبعة
( الجبهة .. والأنف ... والكفان .. والركبتان .. والقدمان) ..
وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ
معلومة عجيبة .. سبحان الله
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات ..
لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا
(القبلة )
لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل
الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض
الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية ...
فسبحان الله سبحان الله سبحان الله
سبحان اللهسبحان الله سبحان الله سبحان الله
سبحان الله عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه
ومداد كلماته
كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون