أخيرا وجدت من يشاركني الضرر
أخيرا وجدت من يسمعني
أخيرا وجدت من يتحمس معي
فلقد بُح صوتي وأنا أصرخ
لا للتدخين
ويبدو أن صوتي قد بُح فعلا
من كثرة الصراخ
فظاهرة التدخين في ازدياد
ولا يوجد مدخن يريد أن يقتنع
وإذا اقتنع يقول : أعلم كل هذه الأضرار
بل وأعيش المرض وأراه
ولكن لا أستطيع التوقف ؟ ؟ ؟ ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! !
فهل هذا منطق سليم
رجــــاء
أرجو أن لا تكون هذه المشاركة عارضة
ونهاية المطاف
أي تم نشرها وانتهى الأمر
فهل يمكن أن تستمر هذه الكلمة والصيحة ليرتفع صوتها ؟ ؟ ؟