
مشاركة: هكذا كنا فمتى نعود ؟ (( آلامٌ و آمال الأمة ))
قال صلى الله عليه و سلم
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ،
فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ،
و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ،
و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟
قال حب الدنيا و كراهية الموت
الراوي: ثوبان مولى رسول الله المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة
خلاصة الدرجة: صحيح بمجموع طرقه
__________________
محاسب قانونى
أحمد فاروق سيد حسنين
اسألكم الدعاء لأبي وأمى بالرحمة والمغفرة