
مشاركة: دورة في الأسهم من الإلف إلى أليا
ويفشل الكثير منهم بسبب سوء الاستراتيجية الاستثماريةومنهجية القيام بها تجعلهم يقومون بعمليات مضاربة كثيرة وكبيرة. وفي الواقع فإنالكثير من المضاربين مغامرين لا يمكنهم التوقف عن التداول والمضاربة. ويتحقق النجاحفي المضاربة اليومية عندما نتعلم كيفية إبطاء الوقت بصورة فعالة. ويتم تحقيق ذلك عنطريق القيام بعدد أقل من التداولات واختيار أنواع الاستثمار ذات فرص النجاح الأكبروالتي لها معدل مخاطرة إيجابي.
أما المستثمرين طويلي الأمد لا يقومون بهذا النوعمن التمييز ويرون أن هناك مخاطرة كبيرة في التداول والمضاربة على المدى القصير سواءتم الاحتفاظ بالأسهم لليوم التالي أم لا. وهم ينظرون إلى أية محاولة لتقسيم السوقإلى فترات زمنية على أنها محاولة فاشلة.
وأخيرا هل تستطيع أن تحدد نوع منالمستثمرين أنت ؟
ماهي أهم المهارات المطلوبة للمضارب؟
لاشك ان المهاراتمطلوبه في من يتعامل في اسواق المال وتزداد اهميتها بالذات للمضاربين ويطول الحديثعن تلك المهارات وقد سئلت ابوبدر يوماً وقال لي بما معناه ان الوقت والمتابعةوالرغبه سوف يكون لها دور في ذلك
ولكن باختصار فان هناك نقاط رئيسية مطلوبهللمضارب
اولا للايضاح فان المضاربين لهم مسمياتمثل المضارب اليومي الذي يجب ان يقفل عملياته في نفس اليوم وهو Day Trader ثم هناكنوع اخر وهو المضارب الاسبوعي Swing Trader وهو الذي يحتفظ بالاسهم اكثر من يوم الىاسبوع ويجب ان يقفل عملياته في تلك الفتره وكلاهما يجب ان يلتزم بذلك حسباستراتيجيته ويجب ان يكون مثل الاله اذا اراد ان ينجح في المضاربة اي انه يتحكمبعواطفه ولاينجرف خلفها مثل الخوف او الطمع وانما يتحرك ضمن استراتيجية واضحهومعلومه لديه ومجربه ومكتوبة على ورق ويلتزم بها تماماً فان هناك قصص تشير ان كانهناك مضاربين ضمن مؤسسات مالية حققوا نجاح باهر وارادوا الاعتزال للعمل لحسابهمالخاص وفشلوا وكان السبب انهم في تلك المؤسسات يخضعون لقوانين صارمه يعاقبون في حالعدم الالتزام بها ولذلك حققوا هذا النجاح بينما لحسابهم الخاص فشلوا لانهم لارقيبعليهم وقد تدخل العواطف في قراراتهم وهنا المشكلة الكبيرة للمتعامل بالاسهم .
اما المخاطرة فانها تزيد عند المضاربين اكثر من الاستثمار بالطبع وفي السوقالسعودي المضاربة اسهل منها في الاسواق العالمية التي تتطلب مهارات اكبر في اموركثيرة مثل الخيارات والعقود المستقبلية والمؤشرات والنماذج للشارتات وغيره الكثير .
ولكن استطيعان اقول هنا بكل بساطه انه يجب ان تكون لديك استراتيجية معينهوناجحه ومجربة والتقيد بتنفيذها دون عاطفه فهي من اهم سبل النجاح في المضاربات فيالاسواق . وقد يطول الحديث عن الاستراتيجيات ويصعب كذلك الخوض فيها ولكن انت يجب انتتابع وتبحث وتكون لك استراتيجية وتجربها على الاسهم في الماضي لمعرفة نجاحها وهذاالجزء الاكبر من المهارات المطلوبه اما التنفيذ فهو ليس بحاجه لمهارات وانما تطبيقالاستراتيجية مثل الاله تماماً. ---الاسواق تاريخ والتاريخ دائما يعيد نفسه ---
ملاحظة : المضاربة تعتمد بشكل اساسي على التحليل الفني بكل ادواته ونسبةاعتمادها تراوح 90 بالميه وكذلك على الاخبار وهذا ما يفتقده السوق السعودي حيثلاادوات فنية متوفره ولاشفافيه ، لذلك المضاربه في السوق السعودي الان قد تكونللكثير عشوائية نوعاً ما ولكن نتطلع لمستقبل افضل ان شاء الله . ولو كان لدينا فيالسوق السعودي الادوات المتوفره في الاسواق العالمية الاخرى لكان هناك ثقة اكثربكثير
سيكولوجية البورصة
بدأ الاهتمام بسيكولوجية البورصة عقب الكارثةالتي تعرضت لها بورصة وول ستريتيوم الاثنين في 19 تشرين الاول العام 1987. وكانتهذه الكارثة كبيرة بحيث سمي ذلك اليوم" بالاثنين الاسود". فقد بلغت الخسائر في ذلكاليوم 500 مليار دولار. زهي خسائر يمكنها انتؤدي لانهيار وول ستريت ومعها الاقتصادالاميركي لو انها استمرت على ذات الوتيرة لغاية اليوم الثاني. مهما يكن فقد كان ذلكاليوم مناسبة لانطلاقة الدراسات النفسية حول البورصة. وتحديدا حول سلوك المضاربينفيها والعوامل النفسية المؤثرة في هذا السلوك.وذلك وفق الطريقة الاميركية التيتحاول الانتفاع من كل ما هو متوافر لها.
من اهم هذه الدراسات واحدة قام بهاروبرت شيلر، من جامعة يال، قام فيها باجراء استفتاء لالفين من المستثمرين.يستمزجهمفيه الرأي حول اسباب حدوث الاثنين الاسود.محددا لهم الاسباب التالية:1- رفع مصرفكيميكال بنك لسعر فائدته و2- اعلان ارقام العجز في الميزانية الاميركية و3- الهجومالاميركي على محطة نفط ايرانية و4- عوامل داخل السوق نفسها.
اجاب على الاستفتاء 1000 مستثمر ومالت غالبيتهم الى التاكيد بان السبب يعود الى عوامل داخل السوقنفسها. حيث ذكر المستفتون ببوادر هذه العوامل في 12/10/87 (اي قبل بضعة ايام منالاثنين الاسود) يوم ظهرت تقلبات حادة في السوق. كانت مقدمة للاثنينالاسود.
وتستوقفنا في المجال دراسة اخرى اجراها الباحث السيكولوجي ستانلي شاكتومن جامعة كولومبيا. وفيها تناول العلاقة بين القيمة الفعلية الموضوعية للسهم وبينسعره المتداول. فوجد ان سعر السهم يحدد بناء على الآراء التي تسود السوق حوله وليسبناء على قيمته الفعلية. وحلص شاكتو للتأكيد بان سعر السهم يحدد بناء على الشائعاتوالدعاية وصورته في السوق وغيرها من العوامل النفسية التي يمكنها استغلال العديد منالمعطيات الاجتماعية والمعلومات والتوقعات اتوظفها في هذا الاتجاه او ذاك. وهذهنتيجة خطيرة (لانها تجعل من البورصة مكانا آمنا لممارسة النصب) لكنهاحقيقية.
اما الباحث فيرتون سميث (جامعة اريزونا) فقد انتقل من صعيد المراقبة الىصعيد التجريب. فاراد تحديد العوامل التي من شانها اثارة طمع و خوف المستثمرين. فقامبجمع عدد من طلابه وجعلهم يضاربون في بورصة مفترضة. فوجد انهم كانوا يطرحون الاسهمباسعار اكبر كثيرا من قيمتها الفعلية مما يؤدي لازدهار السوق.الا ان الاسهم لاتلبثوان تعود لقيمتها الفعلية وتنهار. وبذلك تحدث دورات ازدهار وهمية تسمى ب:" فقاعاتالسوق". وظن سميث ان هذه الفقاعات ناتجة عن جهل الطلاب بطبيعة مسار البورصة. لذلكاعاد التجربة على مستثمرين حقيقيين ففوجيء بانهم ولدوا فقاعات اكبر من تلك التيولدها طلابه. وكان لهذه الدراسة نتيجة تحولت الى نصيحة ذهبية للمسؤولين عنالاقتصاد. وهذه النصيحة هي:" لايمكننا الاعتماد على حكمة المستثمرين والمضاربين ولاعلى خبرتهم." وهي قاعدة لايزال معمولا بها حتى اليوم.
كما وجد سميث ان الخبراءبين مضاربيه كانوا يدركون حقيقة الفقاعة. الا انهم كانوا يدخلون في المضاربة طمعافي الربح. لكن 15% فقط من بين هؤلاء الخبراء كان يحسن الانسحاب في اللحظة المناسبة. اي قبل هبوط الاسعار وبالتالي الخسارة.
اما الباحت ديفيد دريمن فقد اعتمدالاسلوب الاستقرائي في كتابه المعنون
(( الاستراتيجية الاستثمارية المعاكسة )). وفيه يرى ان الانهيارات المالية تحدث وفق ذات الوتيرة منذ قرون. اذ يبدأ الامربشائعة عن اشخاص حققوا مكاسب خيالية في مجال استثماري معين فيحصل الازدهار الذييستمر لغاية ظهور شائعة مضادة فتنهار الاسهم. وبمعنى آخر فان دريمن لايحصر الامربالسيكولوجيا عامة بل هو يخصصه بفرع منها هو سيكولوجيا الشائعات
لكل الاخوانالذين تنقصهم المعرفه بسوق الاسهم ....لقد قمت بجمع بعض المعلومات من عدة مواقع ومنبعض الاستفسارات ..ومن واقع خبرة الكثير.
لكل من يرغب في الدخول بسوق الاسهم ...اقدم لكم هذه الدوره المجانيه ويجب ان تفهم بشكل كامل...لكي يسهل عليك الدخول فيالمضاربه بالاسهم والاستثمار وانت مطمئن بأذن الله.
واليكم هذه الدوره ::::وبسم الله وبه نستعين:-
ببساطة توجه الى اي بنك واطلب منهم فتح حسابتداول
اطلب منهم فتح حساب تداول وهو بالاساس عبارة عن محفظة استثماريه ... ويجبان يكون لديك حساب جاري في نفس البنك ......
يطلب منك الموظف مبلغ 500 ريال الى 1000 ريال حسب البنك رسوم فتح حساب تداول ووضع الباسوورد واليوزرنيم ........
واذا كانت هذه اول مره لك للتعامل بالاسهم فعليك الانتظار لمدة 3 ايامحتى يتم تسجيل اسمك في مؤسسة النقد كمستثمر
بعد ذلك تودع في حسابك الشخصي المبلغالذي تريد ان تعمل به في الاسهم ثم بعد ذلك تقوم بتحويل المبلغ من حسابك الجاري الىحساب تداول ....
بعد انتهاء ال3 ايام وايداع المبلغ تستطيع البدء في الشراءوالبيع عن طريق الانترنت
الموقع الذي يمكنك من خلاله متابعة السوق هو
http://www.tadawul.com.sa/
اضغط على عرض جميعالاسهم..
عند فتح هذه الصفحه نجد العديد من الاعمده الرئيسيه مثل
مثل الشركه : وتحته اسماء الشركات
آخر صفقه : وهو يمثل اخر صفقه تمت لبيع او شراء الاسهموينقسم تحته عدة اعمدة وهم السعر والكميه : وهي تمثل سعر الاسهم التي تم بيعهاوكميتها
و اول عملية تتم عند افتتاح السوق يسمى السعر الذي تم الشراء به باسم (الافتتاح)
مثلا تم فتح السوق وكانت اول عملية بيع لبنك الرياض بقيمة 200 ريالللسهم الواحد ...... ستجد ان الافتتاح سيكون بنفس السعر