كان أحد العلماء ملمّاً ببعض اللغات الأدبية
ومتخصّصاُ في فقه اللغة ولهجاتها ولكنه كان ذميم المنظر كريه الوجه !
وذات مرة أراد الملك أن يلاطفه، فقال له
أين كنت يوم كان الله يقسّم الجمال بين العباد ؟!
فأجابه العالم ببداهة: كنت ذاهباً وراء الكمال !
فأكرمه الملك بهدايا سخية بسبب هذه الإجابة الحكيمة