وقع بين الأعمش وبين امرأته وحشة
فسأل أحد أصحابه من الفقهاء أن يرضيها ويصلح بينهما
فدخل إليها وقال: إن أبا محمد شيخا كبير
فلا يزهدنك فيه عمش عينيه
ودقة ساقيه
وضعف ركبتيه
ونتن إبطيه
وبخر فيه
وجمود كفيه !!!!!!!!
فقال له الأعمش : قم قبحك الله ! أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرفه