
مشاركة: ( س و ج محاسبة ) هذه المشاركة لطرح اسئلتك او حالة عملية واجهتك في عملك والرد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.salem
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.salem
أود من خلال هذه المشاركة مناقشة طيعة المدين والدائن
بلاشك كلنا عرفنا ودرسنا الآتي
الحسابات الرئيسية المدينة هي (الأصول-المصروفات-الخسائر)تزيد مدينة وتنقص دائنة
الحسابات الرئيسيةالدائنة هي(راس المال-الخصوم-الايرادات-الأرباح) تزيد دائنة وتنقص مدينة
لكن أثناء نقاشي مع مدير الحسابات(معاه ماجستير)سالته ليه الاصول مدينة؟ ليه المشتريات مدينةوليه القروض دائنة
فقال لي دة علم ومسلمات (زي الشمس بتشرق من الشرق وتغرب من الغرب)هههههههههههههه
انا عندي الاجابة للكلام دة بس انا سكت لعدم احراجه
فهل انتم تعرفون لماذا المدين مديناً والدائن دائناً؟ وما هو اول حساب بيتم في اي شركة؟
انتم لو تعرفون الحساب رقم 1 في الشركة سوف تستنبطون بديهياً السبب في موضوع الدائن والمدين
انا كنت عايز اقول بس انها بلد شهادات
آسف للازعاج ويوم سعيد للجميع
|
استاذ محمود
تحيه طيبه وبعد
ان اسوأ ما يمكن ان يرضى به اى شخص ان يحمل شهاده لا يعرف محتواها ومدلولها
ومتطلباتها العلميه والمهنيه
وبخصوص الماجستير
او الدكتوراه
حضرتك كنت طالب جامعه
ولو تفتكر كلام الطلبه عن دكتور معين ان هما مش فاهمين منه حاجه
وانا عن نفسى شوفت دكاتره
كان بيتكلم فى المنهج والله شويه من الفصل الاول وشويه من الفصل الاخير
ولكن هؤلاء هم شواذ القاعده يجب تواجدهم لاثبات القاعده
وهى ان فى الجامعه ومن حمله شهاده الماحستير من يستحقونها عن جداره واقتدار
ويستحقون لقب علماء مع مرتبه الشرف
وهؤلاء هم من نفتخر بهم ونتمنى ان يصبح الدارسون فى اى فرع من فروع العلوم مثل هؤلاء العلماء
**********************************************
بخصوص حكايه المدين والدائن
انا عندى تفسير قرأته فى احد الابحاث فى مقدمه نظريه ربما لا يقرأها احد
وكنت انا فى الماضى اعتبرها غير موجدوه فى الكتاب (ودا طبعا كان غلط كبير)
وكانت تحت بند
الشخصيه المعنويه لمؤسسات الاعمال
وبعد ان ذكر ان للمنشأه شخصيه وذمه ماليه مستقله عن كيان ملاكها
فان عند تكوين رأس المال وهو اول القيود
يصبح ملاك المنشأه دائنين لها بقيمه ما اعطوه لها من اموال او اصول ثابته او غيره
وبالتالى نشأت الطبيعه الدائنه لحساب رأس المال
وبخصوص الاصول فان كل ما تضعه المنشأه فيها من اموال تصبح هذه الحسابات مدينه من وجهه نظر المنشأه
وهكذا لبقيه انواع الحسابات
اى ان طبيعه هذه الحسابات يتم النظر اليها من وجهه نظر المنشأه ككيان مستقل