![]() |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
http://www.a7lashare.net//uploads/im...b8241e1833.gif http://www.a7lashare.net//uploads/im...319a89253e.jpg أبطال القارة http://www.a7lashare.net//uploads/im...c44587c20c.jpg قائد مسيرة الأبطال http://www.a7lashare.net//uploads/im...4bc13009ce.jpg أفضل لاعب http://www.a7lashare.net//uploads/im...f01f2b2adf.jpg هداف البطولة http://www.a7lashare.net//uploads/im...7c6a16f9e9.jpg أفضل حارس مرمي http://www.a7lashare.net//uploads/im...a7e3b14d65.jpg جائزة اللعب النظيف http://www.a7lashare.net//uploads/im...f37fb531dd.jpg الغائب الحاضر http://www.a7lashare.net//uploads/im...d5e0cf8ecf.jpg لن ننساك http://www.a7lashare.net//uploads/im...1e79e19f09.jpg |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
أستاذنا الفاضل / اسكندرانى دائماً متألق فى الضرائب .. وفى الكرة .. وفى حبك لمصر بارك الله فيك .. وفى مصر وفى حب المصريين لمصر آمين ..... |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
اقتباس:
الشكر كل الشكر لكم أستاذنا الفاضل فأنتم من تستضيفوننا في داركم هذا المنتدي العظيم وتقدمون لنا دائماً ما نشتهي من العلم والمعرفة جزاكم الله خيراً |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
[marq="3;right;3;scroll"]التاريخ اسمه مصر والاسطورة اسمها المنتخب
هزم الاسطير واصبح اكبر اسطورة[/marq] |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك
|
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><TBODY><TR><TD id=txtTitle class=title_text vAlign=top>
مصر خرجت إلى الشارع.. احتفالا بالنصر </TD></TR><TR><TD class=Text_Source vAlign=top>تحقيق: جمال الكشكي </TD></TR><TR><TD vAlign=top background=images/px_wight.jpg> </TD></TR><TR><TD id=txtBrief class=brf_text1 vAlign=top>أطفال.. شباب.. شيوخ.. ربات بيوت.. بهوات.. حرفيين.. نجوم.. مغمورون.. كل حاول أن يحتفل مع الآخر.. حماس غير مسبوق.. فرحة ضاربة في عمق هذا الوطن .</TD></TR><TR><TD vAlign=top> </TD></TR><TR><TD id=NewsImage vAlign=top> </TD><TR><TD id=imgTitle class=brf_text2 vAlign=top></TD></TR><TR></TR></TBODY></TABLE> <TABLE><TBODY><TR><TD id=txtBody class=text_body vAlign=top> ابتسامات صادقة.. ملامح مصرية مائة بالمائة.. رائحة الناس الطيبين تفوح في كل شوارع مصر </TD></TR></TBODY></TABLE> ابتسامات صادقة.. ملامح مصرية مائة بالمائة.. رائحة الناس الطيبين تفوح في كل شوارع مصر، العلم المصري يرفرف بزهو وكبرياء.. بعزة وعظمة.. أنه طعم النصر.. ولذة الفوز, ونشوة الفرحة, وبهجة الارادة والعزيمة. ليلة النصر.. انتفاضة صادقة وموقعة وطنية خالصة. القصة ليست فقط الفوز بكأس الأمم الأفريقية.. بل فضلا عن هذا فان المشهد الذي عاشته المحروسة منذ ليلة التتويج بالبطولة.. وبل منذ مباراة التأهل للنهائي بما في المشهد من حنين وحب لهذا الوطن قد مر امام أعين المحللين الاجتماعيين والخبراء في الشأن العام ليصفوه بأنه مشهد العودة الي الوطن او الرجوع الي الوطن او الجوع الي الوطن.. ربما تختلف وجهات النظر حول هذه التوصيفات لكن في النهاية من المؤكد أنها انتفاضة شعبية كروية صادقة تعكس حالة احتياج وحنين الي الوطن لسد فراغ ما.. ربما يكون فراغا سياسيا.. او اجتماعيا.. او اقتصاديا, لاسيما أن علاقة السياسة بالرياضة في كل بلدان العالم لها طابع خاص, فهي وثيقة الصلة لايمكن فصلها أما في الدول النامية فقد وصفها خبراء بأنها لا علاقة طردية فكلما كانت اخفاقات في مجالات أخري وخاصة السياسية فإن الرياضة تكون دائما المتنفس الذي يملأ الفراغ لدي الناس, وأن هناك مصداقية بهذا المجال غير موجودة في مجالات أخري فالرياضة لها قواعد تحترم واللعب فيها يكون علي المكشوف وليس بها محسوبية او وساطة أي أن الشفافية عيني عينك ولذلك فهي أصدق شيء من الممكن او يصدقه الناس. غير أنه وبصريح العبارة ودون الحاجة الي دليل فان الناس يجدون في كرة القدم ما لم يجدوه في مجالات أخري, وحسب تحليل الدكتور حسام بدراوي عضو أمانة السياسات فان الصورة التي نعيشها بعد النصر الكبير الذي حققه المنتخب هي صورة طبيعية وشعور طبيعي يؤكد فكرة الانتماء للوطن, ويعكس فكرة أن الناس تبحث عن الانتصار والنجاح وتحتفي به وتبحث عنه لأن المصري بطبعه لديه انتماء للنجاح وكونه يخرج ويحتفل بهذا الحماس لأنه يفتقد هذا الشعور الجميل, وأن كرة القدم أحد أهم المجالات التي تحقق له ذلك بشكل سريع. الأهم من ذلك في وجهة نظر د. بدراوي أن هذه الحفاوة وهذه الوطنية يحتاج الاستمرار فيها الي مدخل مؤسسي وليس بالصدفة.. أما الذي حدث مع المعلم حسن شحاته ورجاله فهو شيء مدروس وانبه جهد كبير وليس ابنه صدفة وربما تختلف طرق ووسائل التعبير عن الفخر بعمل وطني لكن في النهاية توجد غرائز داخل كل مصري تعكس قيمة راسخة بداخله تتفجر كلما جاء حدث او مناسبة يزهو لها قلبه مثلما حدث عندما حصل الأديب الكبير الراحل نجيب محفوظ علي جائزة نوبل, وأيضا عندما حصل عليها العالم الدكتور أحمد زويل.. أنها عناوين في صفحات الوطنية تسطر قيمة هذا الوطن داخل قلوب أبنائه. تتفق مع الطرح السابق الدكتورة نجوي الفوال عضو مجلس الشوري والأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية وتتأمل بنظراتها وأحاسيسها ما يحدث في شوارعنا طوال الساعات الماضية فتصل بنا الي نتيجة أننا نعيش تحت عنوان الرجوع الي الوطن.. اذ تري د. الفوال أن هناك أشياء كثيرة.. افتقدناها.. ضاعت حقا بين ايدينا في زحمة مشكلاتنا, وحصار الصراعات المفروضة علينا.. في زحمة العولمة.. في زحمة أزمات مفتعلة لاتفيد شيئا.. فوق كل هذا وذلك فان كرة القدم هي الحاجة الوحيدة التي لها نتائج سريعة فبالنسبة للمواطن فرصة للتنفيس يظل يتابعها علي أعصابه بحثا عن لحظة سعادة يبعثها هدف من قدم شاب واعد مثل جدو فيسعد معه الملايين, ويشعل بداخلهم بركان الوطنية- الكامن- الذي ينتظر دوما من يوقظه بأي نصر او فوز او تقدم وسط امواج سياسية تتلاطم كل لحظة علي ضفاف وطن يئن من الداخل والخارج. أما الملاحظة الأهم في رأي د. الفوال أن مشهد الاحتفاء والحفاوة بالنصر للمنتخب الوطني لم تفرق بين مسلم او مسيحي بل إنه مشهد وطني يعكس نموذجا حقيقيا صادقا للوحدة الوطنية التي تؤكد أن العالم واحد.. ومصر واحدة. ولم تنكر د. الفوال أنه لابد أن نتوقف امام تجربة المنتخب الوطني كثيرا.. وتقرأ مراحل وصوله لنؤكد أننا من الممكن ان نحقق انجازات عديدة في مجالات كثيرة لو صارت لدينا ارادة وادارة وقرارات تنظيمية تستند الي عمل مؤسسي له نظام سياسي ونسق اجتماعي واضح دون العزف علي اجندات متفرقة لا تؤدي في النهاية الي أية انجازات ملموسة يشعر بها الناس او تحرك بداخلهم فكرة الانتماء الذي يحتاج من وقت الي آخر الي من يوقظه سواء بمواقف جماعية او فردية تعكس طاقة نور تقول إننا نتقدم.. وأننا أصحاب حضارة لابد أن نحافظ عليها, وأننا ننتمي الي وطن نعيش علي امجاده ونبحث عن استكمال انجازاته في الحاضر والمستقبل, كما أن هذا الاتجاه في التفكير ليس صعبا فما يحدث معنا في كرة القدم من الممكن أن يحدث معنا في مجالات مختلفة لو صارت لدينا فكرة الاخلاص والتخطيط الجيد والثقة في الأخر. الامام محمد عبده قال: الوطن مجال الانتساب وموطن الفخر من هذه المقولة بدأ المفكر صلاح عيسي رئيس تحرير جريدة القاهرة حديثه معترفا بأنه غير كروي وأنه ليس من هواة حرق الأعصاب امام مباراة كرة قدم لكنه هذه المرة وجد نفسه امام مهمة وطنية فاستسلم لها واعتبرها مهمة حياة او موت مثلما اعتبر أنه ليس الوحيد الذي اشتعلت بداخله نيران الوطنية بل يعتبرها مجاعة وطنية وحنينا جارفا لهذا الوطن بمختلف طبقاته وفئاته. اذ يري أن الناس لديها احساس بأن الأمل قد طال لتحقيق مطالبها, وأنها تحملت مصاعب كثيرة, وتطمح الي قفزة كبيرة الي الامام.. الي تغيير كيفي.. الي نصر حقيقي يشكل خطوة تعكس تغلبهم علي المشاكل او علي الأقل تنسيهم اياها لو لبعض الوقت, والكرة في رأي صلاح عيسي تشبه معركة مع خصم والنصر فيها نوع من انواع النصر علي هذه العقبات. في السياق ذاته يؤكد صلاح عيسي أننا نحن المصريين نبحث دائما عن الانتصار ونلتف حوله.. وربما نفتقده ونصاب بالاحباط لكن ما حدث في هذه البطولة يفرض علينا الايمان الشديد ببذل الجهد.. واتقان العمل والسعي الحقيقي والمثابرة والايمان بروح التعاون وترسيخ القيمة الاجتماعية وذلك في كل المجالات لكي تستطيع في النهاية الوصول الي نتائج مرضية او تحقيق انتصارات ليست كروية فقط بل ربما تكون انتصارات مهنية او سياسية وغيرها.. المهم أن نحقق خطوات ملموسة تنتقل بنا من الأوضاع الحالية تبعث فينا روح الانتفاضة الوطنية بشكل غير متقطع او غير مرتبط بمناسبة, سيما أن المواطن ينتسب الي وطنه فيزهو ويفتخر بانجازاته ويعيش علي نجاحاته ويستقي قوته من آمال عريضة يرسمها في مستقبله ويتمني أن يحققها علي أرض وطنه. |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
مصر تحقق قفزة تاريخية وتدخل ضمن أفضل 10 منتخبات في تصنيف الفيفا
ملخص المنتخب المصري يحقق قفزة تاريخية بدخوله ضمن أفضل 10 منتخبات في التصنيف الشهري الذي يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كتب - محمد جبريل: حقق المنتخب المصري قفزة تاريخية بدخوله ضمن أفضل 10 منتخبات في التصنيف الشهري الذي يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). واحتل أسياد القارة السمراء المركز العاشر للمرة الأولى في تاريخيه حسبما جاء في الموقع الرسمي لفيفا بعدما نجح في الحفاظ على لقبه ببطولة كأس الأمم الأفريقية وفاز بها للمرة الثالثة على التوالي في أنجولا. ويعد المركز العاشر هو ثاني أفضل مركز يحققه منتخب أفريقي في الترتيب العالمي حيث سبق وان احتل المنتخب النيجيري المركز الخامس في ابريل عام 1994. وتعد هذه القفزة تاريخية بكل المقاييس حيث كسر المنتخب المصري رقمه القياسي السابق بفارق 5 مراكز حيث كان أفضل مركز حققه في يناير 2009 عندما احتل المركز الخامس عشر. وصعد المنتخب المصري 14 مركز دفعة واحدة بعدما كان يحتل المركز الرابع والعشرين قبل انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية في أنجولا والتي توج بها للمرة الثالثة على التوالي والسابعة في تاريخيه ليحطم جميع الأرقام القياسية حيث لم يسبق لأي منتخب في العالم الفوز ببطولة قارية ثلاث مرات متتالية. زعامة أفريقية وعربية وبهذه القفزة، تصدر منتخب مصر ترتيب منتخبات أفريقيا بعدما كان يحتل المركز الرابع حيث ارتفع رصيده إلى 1069 نقطة في حين صعد المنتخب النيجيري 7 مراكز ليحتل المركز الثاني أفريقيا. وحافظ أبناء المعلم شحاتة على صدارة المنتخبات العربية. تراجع الجزائر وتراجع المنتخب الجزائري الذي تلقى هزيمة مذلة على يد نظيره المصري 5 مراكز في تصنيف الاتحاد الدولي ليحتل المركز الحادي والثلاثين بعدما احتل المركز 26 الشهر الماضي، وليخرج أبناء رابح سعدان من أفضل 5 منتخبات أفريقيا. وفيما يلي ترتيب أفضل 5 مراكز عالميا 1- اسبانيا 2- البرازيل 3- هولندا 4- ايطاليا 5- البرتغال أفضل 5 مراكز أفريقيا: 10- مصر 15- نيجيريا 20- الكاميرون 22- كوت ديفوار 27- غانا أفضل 5 مراكز عربيا: 10- مصر 31- الجزائر 55- تونس 59- السعودية 60- البحرين |
مشاركة: مبروك لمصر الرئيس مبارك فى صورة جماعية مع بعثة المنتخب حاملا الكأس
الف مبروك لمصر ودايما في تقدم وازدهار
|
الساعة الآن 06:06 PM |
Powered by Nile-Tech® Copyright ©2000 - 2025