تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ثلاثة أسئلة حيرت العالم


كوكو
10-31-2009, 10:05 PM
http://www.a7lashare.net//uploads/thumbs/A7lashare-c2b58953b3.gif (http://www.a7lashare.net//uploads/images/A7lashare-c2b58953b3.gif)


كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه
وظل هناك بضعا من الزمن
ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني
ليجيب على أسئلته الثلاثه, ثم
أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم
ودار بينهما الحوار التالي:
الغلام: من انت ؟ وهل تستطيع
الاجابه على اسئلتي الثلاث؟
المعلم: انا عبد من عباد الله
وسأجيب على اسئلتك باذن الله
الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم
يستطيعوا الاجابه على اسئلتي!
المعلم: ساحاول جهدي..وبعون من
الله الغلام: لدي 3 أسئله :
السؤال الأول
هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟
السؤال الثاني
ماهو القضاء والقدر؟
السؤال الثالث
اذا كان الشيطان مخلوقا من
نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه ؟
صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه


فقال الغلام
وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي
جعلك تغضب مني؟
اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه
على أسئلتك الثلاث...الغلام: ولكني
لم أفهم شيئا المعلم: ماذا تشعر بعد
ان صفعتك؟
الغلام: بالطبع اشعر بالالم
المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟
الغلام: نعم
المعلم: ارني شكله؟
الغلام: لا أستطيع
المعلم: هذا هو جوابي الاول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن
لا نستطيع رؤيته ثم اضاف: هل حلمت
البارحه باني سوف أصفعك ؟
الغلام: لا
المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم ؟
الغلام: لا
المعلم: هذا هو القضاء والقدر ثم اضاف: يدي
التي صفعتك بها,مما خلقت ؟
الغلام: من طين
المعلم: وماذا عن وجهك ؟
الغلام: من طين
المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟
الغلام: اشعر بالالم
المعلم: تماما..فبالرغم من ان
الشيطان مخلوق من نار..ولكن اذا
شاء الله فستكون النار مكانا
اليما للشيطان
م
ن
ق
و

ل

ايمن 86
11-01-2009, 06:19 AM
جميل جدااااااا

محاسب القاضى
05-14-2010, 10:21 PM
الله موجود فى كل الوجود
سبحانه علم الغيوب
ما ارواع القول وسهولة الكلمة
وكبر المعنى

محمد المصرى 280
05-15-2010, 05:55 AM
{لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }الأنعام103
ا ترى اللهَ الأبصارُ في الدنيا, أما في الدار الآخرة فإن المؤمنين يرون ربهم بغير إحاطة, وهو سبحانه يدرك الأبصار ويحيط بها, ويعلمها على ما هي عليه, وهو اللطيف بأوليائه الذي يعلم دقائق الأشياء، الخبير الذي يعلم بواطنها.