هل الأنسان بطبيعة حاله غدار او خائن؟؟؟؟؟!!!!!!ّّ

[ايمان حسن]

http://www.adaweya.net/bismillah.gif (http://www.adaweya.net/)
هل الأنسان بطبيعة حاله قد يغدر او يخون من أجل المال او السلطان؟!!!!
تخيل نفسك مكان ذلك الأنسان الغدار وقل لي هل اذا:

1)اذا عرض عليك مال لتغدر بصديقك فستغدر به؟ّّ!!!!!ّّّّّ
2)اذا طلب منك ان تخون بلدك في سبيل الجاه والسلطان فهل ستخون؟ّّّ!!!!ّّّّ
3)اذا قيل لك اقتل فهل ستقتل؟؟ّّّّ!!!وسوف تأخد اموالا كثيره
4)اذا قيل لك اشهد زورا وسوف تأخذ اموالا طائله !!! فهل ستفعل؟؟؟؟؟؟؟ّّّّّّّّّّّّّّّ!!!ّّّّ

[فوكس]

بالطبع لا.........والف لا

[هبه قربت اخلص]

اكيد لا واذا سألتي فعلا اي حد هيقول لا
الغريب بقي ان الدنيا مليئه بهذه الامثال
بس الناس بقت مباديء وشعارات ولكن لما نوصل
للواقع تلاقي الاخ بيبيع اخوه وياريت بدون اعتراض من احد
علي كلامي لاننا نواجه ذلك ونراه امامنا
ولكن نحن ننكره ونقول لا ولان المباديء لا تجزأ
فأين هم اصحاب المباديء والذين يعترفون اذا اخطؤا

[اوسو]

ماعتقدش ان الانسان بطبيعة حاله غدار او خاين لكن اعتقد ان الظروف فى الوقت الحالى ممكن تجبر الانسان انه يكون غدار او خاين طبعا مع اختلاف المسميات ,وده طبعا مش عذر للخيانة او الغدر .
اما بقه سؤال حضرتك ( تخيل نفسك مكان الانسان الغدار ) مش محتاجه اجابة لانك قولتى كلمة ( غدار ) يعنى الجواب باين من عنوانه , والله اعلم .

[هشام حلمي شلبي]

سيظل الخير بالامة حتي لو ضعف ووهن بعضها
حديث: قوله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك"

أخرجه مسلم والبخاري بنحوه وغيرهما عن جمع من الصحابة بألفاظ متقاربة، وهو مخرج في (الصحيحة) (

[أحمد فاروق سيد حسنين]

كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنَّاسِ

[خليفة جاويش]

خلق الله سبحانه الخير والشر معا وذلك من أجل حكم عظيمة منها أن يُعرف الخير ويقول ربنا فى محكم كتابه (وهديناه النجدين )أى طريق الخير والشر , الحق والباطل , الجنة والنار وعلى الأنسان أن يختار أى طريق يسلكه فالانسان مخير فى أن يصلى بالليل أو يقرأ القرأن كما هو مخير فى أن يسرق أو يزنى أو يفعل الحرام وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث " كل مولود يولد على الفطرة " فهناك فطرة فطر الله عليها الناس
أما ما نراه من سوء خلقٍ وفحش فى القول وشهادة الزور فهى أخطاء بنى البشر الذين أرادوا هذا الطريق ولعلنا نفسر بذلك المنطق صلاح أحد الأخوين وفساد الآخر , هداية الأبوين وفساد الأولاد
لقد بين الله سبحانه وتعالى للإنسان الحق والشر وتركه ليختار بنفسه حتى يكون العدل فى الحساب
نسأل الله العلى القدير أن يجمعنا مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأن ينفع بنا
الله آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين