عبد الله محمد
09-30-2010, 05:42 PM
قال نبينا الكريم : اثنان إذا صلحا صلحا الناس وإذا فسدا فسد الناس الملوك والعلماء
طبعا لان الملوك لهم سلطان فهذا الذي يقر الخمر ويمنع الخمار والحجاب ويعتقل الملتحين ويترك السكارى والشاذين..هل ننتظر في زماننا قبل أن ننتقل للآخرة دار الحق أن نرى الحاكم الذي يحكم بحكم أبي بكر وعمر يحكم بالإسلام و الشريعة نراه عادلا، إذا وعد أنجز، وجهه كالقمر لا يخاف في الله لومة لائم، يوزع الثروات القومية على شعبه فلا نرى محروما وشقيا ..يكون مجاهدا في الله حق جهاده فلا نسمع عن شارون الذي كان يدك العمارة السكنية بقاطنيها ويدنس الأقصى. نراه السند نراه الأمل نراه ماشي بنور الله مخابراته تأتي بلحظة بالراسم الذي أساء لنبينا ومن تهجم على قرآننا...نراه قد فتح المساجد للعلم وسماع كتاب الله فلا نسمع عن هايفة ونانسي وفيفي وعلوي
حاكما لا تحميه مصفحات وجدران وبروج مشيدة يحميه حب شعبه يفدون بأنفسهم للحفاظ على طلعته،
حاكما يجمعنا على الخير فلا نرى حيتانا جهارا نهارا يلتهموننا بمباركته ..لا نكون تحت حكمه كالمنخنقين نحلم بمتنفس فنهرب الى البحار والفيافي مهدرة كرامتنا، للبحث عن لقمة العيش عند الجيران والأعداء.
حاكما لا يسقينا الا الماء العذب نراه قد انهض الامة من سباتها لنحرر الأقصى والعراق من السفلة والسفاكين ، حاكما تدعوا له ليلا نهارا وترى الشجر والجن يحبونه من عدله، حاكما يحكم بالعدل وقضاؤه شامخ فلا نرى قضية تستمر لأحقاب ودهور وفي الآخر براءة بسبب الرشاوى والاحتيال ، يحسم القضاء بين الناس بنفس اللحظة حتى لا نرى استئناف جائر وضياع حقوق وأعراض . حاكم يبيد كل من اغرق الناس بالمخدرات وبالبحار والأغذية الفاسدة والمسرطنة ولحم الحمير، وكل مغتصب لأموال الشعب و البنوك ، حاكما ننتظر خطبته وكلامه لاننا نسمع الحق المبين، فلا يتجرأ علينا الجرذان والخنازير ، يحرك جيشه عند أي تهديد فنرى الأعداء يهربون بالجحور
حاكما عندما يموت لا نرى من تركته كنوز بسويسرا ولا مجوهرات بل نجد كل ما تركه عمل صالح وذكرى طيبة للعباد، تركته عبارة عن رضا الرب الرحمن، وحب الناس فذلك خير الثروات، حاكما لا نسمع في عهده زواج عرفي ومراقص وميسر بل نجد طاعة الرب في كل مكان،حاكما يكرم العلم والعلماء فلا نسمع عن أهل المنكر والخمر والنصب يكرموا على الأشهاد، ......الخ
اللهم ارزقنا بحاكم صالح قبل موتنا فقد مللنا الهم واتى علينا الشيب والبكاء والأمراض والدموع .مما رأينا ونرى ونصبح عليه ونسمع من اخبار...
طبعا لان الملوك لهم سلطان فهذا الذي يقر الخمر ويمنع الخمار والحجاب ويعتقل الملتحين ويترك السكارى والشاذين..هل ننتظر في زماننا قبل أن ننتقل للآخرة دار الحق أن نرى الحاكم الذي يحكم بحكم أبي بكر وعمر يحكم بالإسلام و الشريعة نراه عادلا، إذا وعد أنجز، وجهه كالقمر لا يخاف في الله لومة لائم، يوزع الثروات القومية على شعبه فلا نرى محروما وشقيا ..يكون مجاهدا في الله حق جهاده فلا نسمع عن شارون الذي كان يدك العمارة السكنية بقاطنيها ويدنس الأقصى. نراه السند نراه الأمل نراه ماشي بنور الله مخابراته تأتي بلحظة بالراسم الذي أساء لنبينا ومن تهجم على قرآننا...نراه قد فتح المساجد للعلم وسماع كتاب الله فلا نسمع عن هايفة ونانسي وفيفي وعلوي
حاكما لا تحميه مصفحات وجدران وبروج مشيدة يحميه حب شعبه يفدون بأنفسهم للحفاظ على طلعته،
حاكما يجمعنا على الخير فلا نرى حيتانا جهارا نهارا يلتهموننا بمباركته ..لا نكون تحت حكمه كالمنخنقين نحلم بمتنفس فنهرب الى البحار والفيافي مهدرة كرامتنا، للبحث عن لقمة العيش عند الجيران والأعداء.
حاكما لا يسقينا الا الماء العذب نراه قد انهض الامة من سباتها لنحرر الأقصى والعراق من السفلة والسفاكين ، حاكما تدعوا له ليلا نهارا وترى الشجر والجن يحبونه من عدله، حاكما يحكم بالعدل وقضاؤه شامخ فلا نرى قضية تستمر لأحقاب ودهور وفي الآخر براءة بسبب الرشاوى والاحتيال ، يحسم القضاء بين الناس بنفس اللحظة حتى لا نرى استئناف جائر وضياع حقوق وأعراض . حاكم يبيد كل من اغرق الناس بالمخدرات وبالبحار والأغذية الفاسدة والمسرطنة ولحم الحمير، وكل مغتصب لأموال الشعب و البنوك ، حاكما ننتظر خطبته وكلامه لاننا نسمع الحق المبين، فلا يتجرأ علينا الجرذان والخنازير ، يحرك جيشه عند أي تهديد فنرى الأعداء يهربون بالجحور
حاكما عندما يموت لا نرى من تركته كنوز بسويسرا ولا مجوهرات بل نجد كل ما تركه عمل صالح وذكرى طيبة للعباد، تركته عبارة عن رضا الرب الرحمن، وحب الناس فذلك خير الثروات، حاكما لا نسمع في عهده زواج عرفي ومراقص وميسر بل نجد طاعة الرب في كل مكان،حاكما يكرم العلم والعلماء فلا نسمع عن أهل المنكر والخمر والنصب يكرموا على الأشهاد، ......الخ
اللهم ارزقنا بحاكم صالح قبل موتنا فقد مللنا الهم واتى علينا الشيب والبكاء والأمراض والدموع .مما رأينا ونرى ونصبح عليه ونسمع من اخبار...