صلى عمر رضى الله عنه بالناس الفجر ثم التفت فقال أين معاذ؟ قال ها أنا ذا يا أمير المؤمنين قال: لقد تذكرتك البارحة فبقيت أتقلب على فراشى حباً وشوقاً إليك فتعانقا وتباكيا .. لله درها من مشاعر. فكم نحبك كحب عمر لمعاذ
وهو ذا الحب نفسه نشاطره بينك وبين الاستاذ الكبير على أحمد على فأنتم مثالا لمن تعلم العلم وعلمه
اللهم ارحم ولديكما كما ربياكو صغيرا